الرئيسية
يالها من لغة؛
* قال فيها الإمام الشافعي:«فعلى كل مسلم أن يتعلم من لسان العرب ما بلغه جَهْدُه؛ حتى يشهد به أن لا إله إلا الله وأن محمد عبده ورسوله، ويتلوَ به كتابَ الله، وينطقَ بالذكر فيما افترض عليه من التكبير، وأُمِرَ به من التسبيح والتشهد وغير ذلك. وما ازداد من العلم باللسان الذي جعله الله لسان مَنْ خَتَمَ به نُبُوَّتَه وأنزل به آخر كتبه ـ كان خيرا له، كما عليه يتعلمُ الصلاة والذكر فيها، ويأتي البيتَ وما أمر بإتيانه، ويَتَوَجَّهُ لما وُجِّه له، ويكونُ تَبَعًا فيما افْتُرِضَ عليه ونُدِبَ إليه لا متبوعًا» [الرسالة ص 48، 49]
*قال شعبة:«مثل الذي يتعلم الحديث ولم يتعلم العربية كالرأس بلا برنس» [الصعقة الغضبية ص248]، وروي أيضًا:«مثل الذي يتعلم الحديث ولا يتعلم النحو مثل البرنس لا رأس له»، وقال أيضًا:«مثل صاحب الحديث الذي لا يعرف العربية مثلُ الحِمار عليه مخلاةٌ لا علف فيها»، وقال حماد بن سلمة:«من طلب الحديث َ ولم يتعلم العربية فهو مثْلُ الحِمار تُعَلَّقُ عليه المخْلاةُ ليس فيها شعيرٌ» [الصعقة الغضبية ص249].
*وكان أيوب السَّختياني من صغار التابعين، ثقة ثبت حجة، قال عنه شعبة: ما رأيت مثلَه ـ كان إذا لحن قال:«أستغفر الله» [انظر الصعقة الغضبية ص 251].
* يقول الطوفي رحمه الله تعالى:«ثم إنا قد ابتلينا بجهال متعلمي زماننا، وعجزة متمزهديهم، إذا ذكر الأدب بحضرتهم ينفضُ أحدهم كمه ويكلح وجهُه ويقول: معرفةُ مسألةٍ من الحلال والحرام أحبُّ إليَّ من كتاب سيبويه، ويتغالى في التمزهد ويبالغ في التقشف عجزًا منه وزهدًا من العلم فيه، ولو نظر ببصيرته التي لم ينورْها الله تعالى، وتأيَّدَ في أمره ـ لم قال ذلك، فإنَّ المسألة التي يشير إليها من الحلال والحرام، إنما نشأت عن البحث عن معاني الكتاب والسنة، وتحقيق ألفاظهما، وتنقيح المراد بهما، وطريقُ ذلك العربيةُ وغيرُها من المواد» [الصعقة الغضبية ص267].
أين ضراغم هذه اللغة وحماتها؟!!!
عن قريب -إن شاء الله- سينشر طليعة "الوثبة الرئبالية في فتك أعداء العربية"، مقدمة لكتاب "كفاية المتحفظ"
فادعوا لنا بالتوفيق
* قال فيها الإمام الشافعي:«فعلى كل مسلم أن يتعلم من لسان العرب ما بلغه جَهْدُه؛ حتى يشهد به أن لا إله إلا الله وأن محمد عبده ورسوله، ويتلوَ به كتابَ الله، وينطقَ بالذكر فيما افترض عليه من التكبير، وأُمِرَ به من التسبيح والتشهد وغير ذلك. وما ازداد من العلم باللسان الذي جعله الله لسان مَنْ خَتَمَ به نُبُوَّتَه وأنزل به آخر كتبه ـ كان خيرا له، كما عليه يتعلمُ الصلاة والذكر فيها، ويأتي البيتَ وما أمر بإتيانه، ويَتَوَجَّهُ لما وُجِّه له، ويكونُ تَبَعًا فيما افْتُرِضَ عليه ونُدِبَ إليه لا متبوعًا» [الرسالة ص 48، 49]
*قال شعبة:«مثل الذي يتعلم الحديث ولم يتعلم العربية كالرأس بلا برنس» [الصعقة الغضبية ص248]، وروي أيضًا:«مثل الذي يتعلم الحديث ولا يتعلم النحو مثل البرنس لا رأس له»، وقال أيضًا:«مثل صاحب الحديث الذي لا يعرف العربية مثلُ الحِمار عليه مخلاةٌ لا علف فيها»، وقال حماد بن سلمة:«من طلب الحديث َ ولم يتعلم العربية فهو مثْلُ الحِمار تُعَلَّقُ عليه المخْلاةُ ليس فيها شعيرٌ» [الصعقة الغضبية ص249].
*وكان أيوب السَّختياني من صغار التابعين، ثقة ثبت حجة، قال عنه شعبة: ما رأيت مثلَه ـ كان إذا لحن قال:«أستغفر الله» [انظر الصعقة الغضبية ص 251].
* يقول الطوفي رحمه الله تعالى:«ثم إنا قد ابتلينا بجهال متعلمي زماننا، وعجزة متمزهديهم، إذا ذكر الأدب بحضرتهم ينفضُ أحدهم كمه ويكلح وجهُه ويقول: معرفةُ مسألةٍ من الحلال والحرام أحبُّ إليَّ من كتاب سيبويه، ويتغالى في التمزهد ويبالغ في التقشف عجزًا منه وزهدًا من العلم فيه، ولو نظر ببصيرته التي لم ينورْها الله تعالى، وتأيَّدَ في أمره ـ لم قال ذلك، فإنَّ المسألة التي يشير إليها من الحلال والحرام، إنما نشأت عن البحث عن معاني الكتاب والسنة، وتحقيق ألفاظهما، وتنقيح المراد بهما، وطريقُ ذلك العربيةُ وغيرُها من المواد» [الصعقة الغضبية ص267].
أين ضراغم هذه اللغة وحماتها؟!!!
عن قريب -إن شاء الله- سينشر طليعة "الوثبة الرئبالية في فتك أعداء العربية"، مقدمة لكتاب "كفاية المتحفظ"
فادعوا لنا بالتوفيق
» من صوتيات الشيخ ابي المعالي الرئبالي مجالس { القــــــاموس المحيـــــــــط }
» من صوتيات الشيخ ابي المعالي الرئبالي مجالس { شرح الشـــــــــافيه لابن الحاجب }
» : من صوتيات الشيخ ابي المعالي الرئبالي مجالس فى { العربيــــة }
» من صوتيات الشيخ ابي المعالي الرئبالي مجالس { قراءة فى كتاب المزهر فى اللغة للسيوطي }
» من صوتيات الشيخ ابي المعالي الرئبالي مجالس { نجوم الدَّآدِي اللوامع في شرح الكوكب الساطع }
» من صوتيات الشيخ ابي المعالي الرئبالي مجالس { شرح مقامات الحريري }
» من صوتيات الشيخ ابي المعالي الرئبالي مجالس {المضرحي السياح لتلو تلخيص المفتاح }
» من صوتيات الشيخ ابي المعالي الرئبالي مجالس { المتنبــى لأبى فهر * محمود شاكر *} رحمه الله